نوفمبر ديسمبر ٢٠١٧
ديسمبر ٢٠١٧
Featured
لقد انطلقت مجلة “المدنية” في منتصف عام 2017، وحققت خلال ستة أشهر حضوراً كبيراً لدى شريحة واسعة من المثقفين والقراء المتلهفين لكل جديد. ونشرت أكثر من خمسين مادة متنوعة الموضوعات، تصب كلها في مسار تشييد أُسس وركائز المجتمع المدني وتنوير العقل اليمني
مبادرة فنية يديرها فنانون ضمن برنامج إقامة فنية يتيح للفنانين الاستفادة من بيئات إقاماتهم. و تهدف المبادرة إلى تعزيز الفن المعاصر والموسيقى والأفلام من اليمن
شخصياتٍ يمنية بارزة من مختلف الخلفيات والمجالات تشاركنا أفكارهم
فلا تزال المرأة اليمنية تحمل مشعل الأمل في مجتمعنا المتفكك؛ فقد تفوقت العديد من النساء اليمنيات في مهنهن، وحصدن اعترافا دوليا ووطنيا جديرا بأدوارهن كشخصيات يمنية معاصرة ومتميزة، مما ساهم أيضا في إضفاء صورة إيجابية عن البلد في الخارج
من ميناء المخا هُربت ذات يوم أول بذور البن إلى العالم. و لأكثر من قرن تنقلت سلالات هذه البذور عبر محطات كثيرة في آسيا وأروبا لتزرع منها مئات المزارع حول العالم. فشلت كلها في إنتاج بن ينافس مذاقه مذاق البن اليمني
وفقا لتقرير نشرته اليونيسف مؤخرا، فإن هناك نحو ٤،٥ مليون طالب في اليمن حُرِموا من مواصلة التعليم في عام ٢٠١٧. وذلك نتيجة لإضراب المعلمين الذين يطالبون بمرتباتهم التي لم تدفع منذ أكثر من عام
بغض النظر عن نسبة مقروئية الرواية في اليمن، فقد اتسع هذا الفن، وتكاثر كتّاب الرواية، وصار للرواية أسماء معروفة تثابر على الكتابة الروائية
يفصل الحب عن الحرب في اللغة العربية حرف واحد، غير أن بينهما في المعنى مسافة ترسم الفرق ما بين اللقاء والانفصال؛ وما بين الخير والشر؛ وما بين الحياة والموت
نوفمبر ٢٠١٧
Featured
كلما ذكر اسم محمد محمود الزبيري أعاد إلى الأذهان سيرة الثورة اليمنية ناصعةً جليةً، واستنهض في الوعي علاقة الفكر بالثورة، ودور المثقف الحر، ومسئولية الكلمة وأثرها في النضال الوطني
مسرحية تتناول طموح شاب يحاول إنتاج فيلم سينمائي مع مجموعة من أصدقائه. في المسرحية إبراز للمشاكل التي تعاني منها اليمن أثناء الحرب
في هذه المقابلة الحصرية مع مجلة المدنية، تتحدث آمنة الناصري الفنانة والمؤلفة والناقدة وأستاذة فلسفة الجمال في جامعة صنعاء عن واقع الفنون الجميلة في اليمن
شهدت نهاية القرن السابع عشر بداية الفترة الذهبية من عمر مدينة المخا، فقد زاد الطلب العالمي على البن، وتدفقت عبر الطرق المؤدية إليها أموال ضخمة ومغامرون مصابون بحمى البن وقراصنة أعينهم على الذهب اللامع في أفق المحيط
في اليمن أصبح التحرش ظاهرة تؤرق المرأة اليمنية، وأضحى أمراٌ يثير قلقها كلما فكرت في الخروج من المنزل
بعيداً عن الضجة الإعلامية تواصل الأستاذة نورية ناجي عملها الإنساني بصمت في (منظمة التعليم والإغاثة اليمنية) التي أنشأتها عام 2003. تقدم المنظمة خدماتها للمجتمع في مجال التعليم ومساعدة الأسر الفقيرة ومكافحة التسول
شخصياتٍ يمنية بارزة من مختلف الخلفيات والمجالات تشاركنا أفكارهم
يعد معهد جميل غانم للفنون الجميلة الأول من نوعه في عدن خاصة واليمن عامة. وقد كان ، ولا يزال، للمعهد تأثير إيجابي على شداة الفن في عدن وفي مدن يمنية أخرى
لا يزال المجتمع المدني في اليمن رهينا لارتباطاته مع الفاعلين الاجتماعيين الأقوياء كالدولة والقبيلة والحزب والمنطقة والطائفة. هذا بالإضافة إلى ما تعانيه هذه المنظمات من شحة الموارد ومن اعتمادها على المانحين الخارجيين