أدب
أدب
Featured
بدأ نادي القصة اليمني (إلمقه) عام 1996، حين قرر مجموعة من كتاب القصة الشباب خلق مساحة خاصة للقصة. جاءت هذه الخطوة في مناخ غلب عليه الاهتمام والانحياز للشعر على حساب القصة التي كانت تخطو خطواتها الأولى في اليمن
هشام علي بن علي، اسمٌ لا يحتاج إلى صفاتٍ أو ألقاب، عاش قريباً من الجميع، وبعيداً عن أي شحناء، لم يكن مع أحد ضد أحد . زاهدا يجيد النأي بنفسه عن الحسابات الانتفاعية والتحيزات والمزايدات
لا يولد الذكرُ ذكراً ولا الأنثى أنثى، فالمجتمع من يفعل ذلك، ويجعل من الذكر ذكراً، ومن الأنثى أنثى
بغض النظر عن نسبة مقروئية الرواية في اليمن، فقد اتسع هذا الفن، وتكاثر كتّاب الرواية، وصار للرواية أسماء معروفة تثابر على الكتابة الروائية
كلما ذكر اسم محمد محمود الزبيري أعاد إلى الأذهان سيرة الثورة اليمنية ناصعةً جليةً، واستنهض في الوعي علاقة الفكر بالثورة، ودور المثقف الحر، ومسئولية الكلمة وأثرها في النضال الوطني
في ذاكرة الشعر آلاف الأسماء، لكن قلةً قليلةً من تلك الأسماء ظلت تجسيداً حياً لمعنى الحرية، وظل شعرها حافلاً بجلال الكلمة وجمالها، وفي ذاكرة الثورة آلاف الثوّار؛ لكن ثوّاراً بعينهم منحوا الثورة معنى الإيثار والقناعة
ولد عبدالعزيز المقالح ليكون شاعراً قبل أي شيء آخر، وعاش شاعراً، لم يلتفت لأي اعتبارٍ آخر، و ظل بسيطاً يخاف على الشاعر في أعماقه ويعيش لحمايته من زحام الكلمات الحادة، والشعارات العمياء
قراءة في الفكر الأدبي عند وجدي الأهدل
في الأدب اليمني الحديث ثمة ملامح نزوع نحو التعليم والتنوير الإنسانوي. وقبل أنَّ نورد أمثلة على ذلك ونشرحها، لا بدَّ أن نبيّن بصورةٍ محددَّة المقصود بالمصطلحات التي يحملها عنوانُ هذه المقالة
خلق الناس من شعره سطوة جعلته شخصية فلكلورية في وقت قياسي
كاتب شجاع، يحب المغامرة ويسبح عكس اتجاه الريح